السبت، 22 أكتوبر 2011


أنت فارس حقيقى

كيف يمكنني أن أتجاوز الأوقات الصعبة وانهض من كبوتي مرة أخرى؟
"أحدثكم اليوم عن سيناريو قد يكون مألوف لنا جميعاً: لديك هدف رائع في ذهنك، قمت بكل ما تستطيع القيام بصدد تحقيقه... وبالرغم من ذلك فإن الأمر لم ينجح؟؟.. لعلك مررت بوقت شعرت فيه بأنّك قد فعلت كل ما يمكن فعله... لكنك ما زلت بعيداً عن تحقيق النتائج المرجوة!!!!... أليس هذا ما نمر به جميعاً كثيراً جداً فى حياتنا ؟

إنّ مثل هذه الأوقات هي الأوقات المثلى لتلعب دور القائد التحفيزي!...
ولتحفز نفسك نحو النجاح وذلك عبر وسيلتين:
النقطة الأولى: عليك أن تتحمل مسئولية الفرصة الضائعة!!!... تعلم أنّ هذه الفرصة الضائعة هي مجرد نقطة تضعك في الوضع المناسب للحصول على المكاسب المستقبلية... لذا عليك بالقيام بالتغييرات التي سوف تخلق لك الاختلاف الذي تريده.... قم بمراجعة أخطاءك وتعلم منها. وبدلاً من أن تحوم حول أخطائك، اعترف بها ببساطة وتعلم منها!!!.. ذكّر نفسك دوماً بأنّك أذكى بكثير مما يبدو عليك نتيجة أخطاءك!! 
النقطة الثانية: لا تكثر من لوم نفسك. إنّ ما يهم حقاً هو الفرصة التالية وليست الفرصة الفائتة. ما يهمك في الفرصة الضائعة هو فقط الدروس المستفادة. أما الفرص التالية فهي التي ستوضح لك مدى استفادتك من أخطائك والكيفية التي يمكن إتباعها من أجل القيام بالأمر بشكل أفضل في المستقبل. فقط عليك بالاستمرار.. ولا تتوقف.. حتى متى؟!! حتى.. تحقق ما تريد... فلو أنّك استطعت أن تضع يدك على أخطاء التجربة السابقة، من السهولة أن تعرف كيف تقوم بالشئ الأفضل المرة القادمة.
عليك بأن تجعل من نفسك قائداً تحفيزياً لنفسك. لماذا؟!!.. لأنّك لا يمكن أن تنتظر ليظهر لك شخصاً ما ليقوم بمهمة التحفيز بدلا عنك!!.. عليك الاعتماد على نفسك. يجب أن تتملك ثقتك بنفسك وبقدرتك على المضي قدماً وأن تعرف ما هو الأحرى بك فعله. عليك بأن تملأ نفسك بإيمان داخلي بأنّ كل ما تفعله ستحصد منه نتائج ايجابية في المستقبل. عليك بتشجيع نفسك بتخيل النجاحات المستقبلية. هناك مثل قديم يردده رعاة البقر: "عندما تقع من الحصان 7 مرات.. فأنت فارس حقيقي"!!!.. نعم.. عندما تقع من حصانك، إمتطيه مرة أخرى... وعندما تخرج عن مسارك عد إليه مرة أخرى.. وعندما يحدث خطأ ما إفعل ما تستطيعه لتعد إلى الصواب. قد يكون ذلك صعباً، وقد يشعرك بشي من الخوف، لكن امتطي حصانك مرة أخرى.. اجعل لنفسك حلول حية وجيدة.. وافرح عندما تفوز... لأنّك استطعت أن تفعلها. 
متى تبدأ المعجزة؟!!! في كثير من الأحيان تبدأ معجزتك عندما تفشل!!!.. عندها سيكون الفشل هو أفضل بداياتك!!!. ذلك لأنّه توجد طريقة واحدة فقط للوصول إلى أعلى السلم. عندما تكون قابعاً في أسفله!.
والأهم من ذلك أنك عندما تكون في المؤخرة، ستكون أكثر قدرة علي الغوص داخل أعماقك لتستخرج منها المعجزات.. لتستخرج منها ذكائك وقدراتك، رغباتك وعزائمك. عندما تعرف بأنّك في موقف لا تحسد عليه وعندما تشعر بالهزيمة.. وقتها فقط ستكون في أفضل حال لأن تستخرج من دواخلك كل المهارات الأساسية التي تحتاجها لتجعل كل شئ أفضل. في أوقات الشدة تبدأ الأمور بالتغيير، وتبدأ أنت في التغيير. ومع امتلاكك لرؤية واضحة ورغبة وعزيمة لتغيير حياتك ستبدأ بالقول "لقد نلت ما يكفي من المتاعب.. لا أريد المزيد. لن يحدث ذلك مطلقا". هنا ستبدأ المعجزة!!!.. فهذه الكلمات وهذه الأفكار ستشحن قدرتك لقهر الظروف!!... نعم إنّه الإلهام الذي تصنعه الشدة!!.. ففشلك الحالي هو مجرد مرحلة مؤقتة... وإذا كنت قادراً على التفوق في الفشل.. فأنت قادر أيضاً على تحقيق النجاح. أنا أؤمن تماماً أننا نسترد ما نعطيه... لذا كلما تعطي سلبية أكثر... كلما تفشل أكثر وتصاب بالإحباط أكثر...!!!! لذا... يجب أن تكون شاكراً على فشلك!!!.. قد يبدو ذلك حمقاً... لكنها... العتبات التي سوف تعتليها للوصول إلي القمة
وهنيئاً لكل من وصل للقمة

السبت، 8 أكتوبر 2011


انثر بذورك


يحكى عن رجل كان يسكن مدينة كبيرة كان كل يوم يركب الباص ليتوجه
إلى




 
عمله في أحد المصانع الكبيرة


وكانت رحلة الطريق تستغرق خمسين دقيقة.


وفي إحدى المحطات التي يقف فيها الباص صعدت سيدة كانت دائما تحاول


 الجلوس بجانب النافذة


وكانت تلك السيدة أثناء الطريق تفتح حقيبتها وتخرج منها كيساً ثم
تمضي



الوقت وهي تقذف شيئاً من نافذة الباص


وكان هذا المشهد يتكرر مع السيدة كل يوم.


أحد المتطفلين سأل السيدة: ماذا تقذفين من النافذة؟!


فأجابته السيدة: أقذف البذور!


قال الرجل: بذور!! بذور ماذا؟!!


قالت السيدة: بذور ورود, لأني أنظر من النافذة وأرى الطريق هنا
فارغة



ورغبتي أن أسافر وأرى الورود ذات الألوان


الجميلة طيلة الطريق, تخيل كم هو جميل ذلك المنظر؟!!


قال الرجل: ولكن البذور تقع على الرصيف وتهرسها المركبات, وهل
تظنين



 أن هذه الورود يمكنها أن تنمو على حافة الطريق؟!!


قالت السيدة: أظن أن الكثير منها سوف يضيع هدراً ولكن بعضها سيقع


على التراب وسيأتي الوقت الذي فيه ستزهر وهكذا يمكنها أن تنمو.


قال الرجل: ولكن هذه البذور تحتاج إلى الماء لتنمو!!!


قالت السيدة: نعم،، أنا أعمل ما علّي وهناك أيام المطر إذا لم أقذف
أنا البذور،،



 هذه البذور لا يمكنها أن تنمو ثم أدارت رأسها وقامت بعملها المعتاد،،، نثر البذور.


نزل الرجل من الباص وهو يفكر أن السيدة تتمتع بالقليل من الخرف.


مضى الوقت.


وفى يوم من الأيام، وفي نفس مسلك الباص جلس نفس الرجل بجانب
النافذة



 ورفع بصره فنظر في الطريق فإذا به تملأه


الورود ،،، على جانبيه،،، ياه،،، كم من الورود،،، إنها كثيرة، وما
أجملها،



 أصبح الطريق جميلا يمتع الناظر، معطر، ملون،
يزهو بالورود



والأزهار..


تذكر الرجل السيدة الكبيرة في السن التي كانت تنثر البذور فسأل
عنها بائع



 التذاكر في الباص الذي يعرف الجميع،


السيدة كبيرة السن التي كانت تلقي بالبذور من النافذة،، أين هي؟؟!!


فكان الجواب: أنها ماتت إثر نزلة صدرية الشهر الماضي.


عاد الرجل إلى مكانه وواصل النظر من النافذة ممتعاً عيناه بالزهور
الرائعة
.


فكر الرجل في نفسه وقال: الورود تفتحت، ولكن ماذا نفع السيدة
الكبيرة



 في السن هذا العمل؟؟!!


المسكينة ماتت ولم تتمتع بهذا الجمال.




وفي نفس اللحظة سمع الرجل ابتسامات طفل في المقعد الذي أمامه من
طفلة



 جلست كانت تؤشر بحماس من النافذة وتقول:


انظر يا أبي ،، كم هو جميل الطريق!!! يا إلهي!!!


كم تملأ الورود هذه الطريق!!!


الآن ،، فهم الرجل ما كانت قد عملته السيدة الكبيرة في السن..


حتى ولو أنها لم تتمتع بجمال الزهور التي زرعتها فإنها سعيدة أنها
قد منحت



 الناس هدية عظيمة


يا لها من رسالة جميلة حقاً..


ألق أنت بذورك ،،، لا يهم إذا لم تتمتع برؤية الأزهار ،،، بالتأكيد
أحد ما



 سيستمتع بها ويستقبل الحب الذي


نثرته..

الأحد، 21 أغسطس 2011


كيفية صنع القرارات

إن من أهم أسباب النجاح في الحياة إجادة صنع القرارات واتخاذها في الوقت المناسب في أي جانب من جوانب الحياة المختلفة ، سواء في تعاملك مع نفسك أو في تعاملك مع غيرك وكثير من الناس يعملون ، ويجتهدون ثم في لحظة حاسمة من مراحل عملهم يحتاجون لقرار صائب حاسم لكنهم بترددهم وعدم إقدامهم على اتخاذ ذلك القرار أو بسبب عدم معرفتهم وتأهلهم لاتخاذ القرار يضيعون عملهم السابق كله وربما ضاعت منهم فرص لن تتكرر لهم مرة أخرى.
وهناك عدد من الخطوات التي يسلكها الإنسان ليصل إلى صنع القرار ، وهي :
1-               جمع المعلومات الكاملة والصحيحة عن الموضوع الذي يحتاج إلى اتخاذ قرار فيه ، إذ أن محاولة اتخاذ القرار مع نقص المعلومات عنه أو مع عدم صحتها سيؤدي إلى اتخاذ قرار خاطيء وبالتالي ستكون النتائج سيئة وغير صحيحة.
فمثلاً طالب نجح من الثانوية وله رغبة في التسجيل في قسم من أقسام الجامعة ولكنه محتار في أي الأقسام يسجل فالواجب عليه أن يجمع المعلومات اللازمة عن كل قسم من حيث عدد الساعات فيه ونظام الدارةس والمواد والمناهج التي تدرس في والأعمال التي يُمكن أن يمارسها المتخرج من كل قسم وشروط القبول في كل قسم.
2- حصر وتحديد الخيارات الممكنة والمتاحة بناءً على المعلومات المتوافرة عن الموضوع ، ففي المثال السابق نفترض أن الأقسام المتاحة للطالب خمسة أقسام، وبعد جمع المعلومات عن الأقسام المختلفة استقر أمامه ثلاثة خيارات هي التي تصلح ويجد في نفسه استعداد للدراسة فيها ويتوقع أن يحقق نجاحاً في الأعمال الخاصة بها بعد التخرج وإن كانت شروط القبول في قسمين آخرين متوفرة فيه.
3- ترجيح الأفضل من الخيارات الممكنة والمتاحة ، فمثلاً في المثال السابق تبين أن الخيارات الممكنة هي ثلاثة أقسام لا غير ولكنه بالترجيح بينها ترجح لديه أحد الأقسام إما لطبيعة الدراسة فيه وإما لمدتها وإما لنوعية العلم الذي يمارسه بعد التخرج وإما لهذه الأمور مجتمعة جمعيها، وبالتالي استقر رأيه أن يسجل في قسم كذا.
4- إذا احتار في الترجيح ولم يظهر له أولوية لأحد الخيارات، فعليه بالاستخارة الشرعية ثم الاستشارة لأهل الخبرة في ذلك.
5- تنفيذ القرار : بعد الخطوات السابقة يكون الإنسان قد اتخذ قراره وحدد خياره ولم يبق عليه إلاّ تنفيذ القرار وهو ثمرة لكل ما سبق وبدونه لا يُمكن أن يكون لها قيمة والتنفيذ قد يكون ممن اتخذ القرار، وقد يكون من اختصاص أو صلاحيات شخص أو جهة أخرى كما أن جمع المعلومات ودراسة الخيارات قد يكون من جهة اتخاذ القرار وقد يكون من جهة استشارية أخرى توفر كل ذلك لمن يريد أن يتخذ القرار.
وفي مثالنا السابق تنفيذ القرار هو إجراءات التسجيل في القسم الذي وقع عليه الاختيار، وذلك بمعرفة مواعيد التسجيل والأوراق المطلوبة والاختبارات والمقابلات التي لا بد من اجتيازها والجهة التي يتم التقديم لها ومكانها وتنفيذ ذلك أولاً بأول ومتابعته حتى يتم التسجيل، ويبدأ الطالب الدراسة في القسم الذي وقع عليه اختياره .

وعليه فيجب على كل منا أن يقرأ نفسه جيداً ويعلم تمام العلم فى أى مرحلة هو يتقاعس وينسحب
ودمتم لى أصدقاء

(قرأة فى كتاب " قدرات غير محدودة" للكاتب أنتونى روبنز)
أفـــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــار الــــــــــــكتـــــــــــــــــاب
(1)           حينما تواجه مشكلة لابد من أن تعرف أمرين :-
- ماذا تريد
على وجة
الدقة؟
- ما الطريقة
التى تريد
أن تحل أو
تغير بها؟
(2) النجاح :هو عملية مستمرة نحو تحقيق المزيد ، فهو فرصة النمو المستمر عاطفيا و اجتماعيا وروحيا ونفسيا وفكريا وماليا مع الأسهام - فى آن واحد بصورة إيجابية - فى حياة الأخرين ، إن طريق النجاح هو طريق التقدم وليس مجرد نهاية نصل إليها.
(3) إما أن تشكل أنت مفاهيمك أو يشكلها لك شخص آخر ، وإما أنت تفعل ما تريد، أو تستجيب لما يخططه لك شخص آخر،وتشكيل المفاهيم يرجع إلى معتقد الشخص ، والفعل ناتج التصور والفهم .
(4) إن الحصول على أشكال معينة من المعرفة التخصصية ،هى سلعة القادة فى العصر الحديث.
(5) إن التفكير الإيجابى ماهو إلا طاقة كامنة وتبقى كذلك ، حتى تصل إلى يد شخص يعرف كيف يحمل نفسه على إتخاذ الإجراء العملى الــفـعــال
(6) لـــــــــــــــــكـــــــــــــــــل جــــــــــهـــــــــد مـــــــــنــظم عــــــائــــــد مــــضــــاعـــــــف.
(7) إن من حققوا التميز والتفوق يتبعون " طريق الإصرار" على تحقيق النجاح لذا فإن الوصفة المثلى للنجاح هى :-
1-  تحديد ما تريد على وجه الدقه ،وتنمية إحساسك بما يتحقق
2-  الفعل أو العمل الذى لولاه لبقيت أمنياتك مجرد أضغاث أحلام .
3-  سرعة أكتساب قدرة حسية إدراكية كبيرة تجاه الأعمال أو الأفعال للأهداف المرجوة .
4-  أكتساب مرونة فى تغيير سلوكك من أجل الحصول على ما تريد  .
( الصفات الرئيسية التى يتم غرسها فى النفس من أجل النجاح :-
1-  الشغف الذى قد يصل إلى حد الهوس .
2-  الإستراتجية وهى وسيلة لتنظيم الموارد .
3-  الطاقة وقد تكون الإلتزام الصارم أو الحيويه....أو......
4-  إتقان و إجادة فن الإتصال مع نفسك ، بمعنى أنه مثلا إذا كانت حواس الجسم ترسل إشارات ، وكانت تفسر على أنها ألم أو قصور أو إرهاق ، فيمكن عن طريق الإتصال مع نفسك أن تغير معناها ويستمر فى التواصل مع الجهاز العصبى بصورة تجعل الجسم يستمر فى العمل.
5-  محاكاة نماذج التفوق الشخصى ، والمحاكاة هى: أكتشاف ما يقوم به الناس على وجه الدقة لتحقيق نتيجة معينة وكــيـف تمكن هذا الشخص من تحقيق النتائج؟!
(9)فهم الحالة النفسية هو مفتاح التغيير وتحقيق التفوق ، وللنفس قدرات هــــــــــــــــائلـــــــة.
(10) من الأفضل أن تكون مسيطرا بنسبة مائة بالمائة على حالتك النفسية فى أى وقت ، وللناجحين القدرة على توليد الحالات النفسية لديهم ، حيث يكونون على قدر كبير من سعة الحيلة بصورة دائمة.
(11) إن مفتاح تحقيق النتائج التى ترغبها ، هى أن تمثل الأشياء لنفسك بطريقة تجعلك فى حالة نفسية تمنحك سعة الحلية لكى تكون لديك "قــــــــوة الـــــــــقـــــيام بأعـــــــــمــــــــــــــــال" تؤدى إلى النتائج المرجوة  ..
مثال:- فلو مثلنا أن الامور لن تسير على ما يرام أو لا تنجح ، فـــســـــــيـــــــكون ذلك ،وإذا كونا تمثيلا مفاده سير الأمور على ما يرام أو نجاحها ، فإننا سنخلق المواد الداخلية التى نحتاجها لتحقيق الحاله النفسية التى سوف تساندنا فى نتائج إيجابية ، وهو معنى "التشائم" و " التفاؤل".
(12) لابد أن تضع نفسك فى حالة نفسية تمكنك من العمل والإستمرار فى العمل حتى النجاح ، وأن تكون لك القدرة على أستدعاء أفضل قدراتك عند الإحتياج إليها.
(13) إن شدة الإحباط قد تجعل النفس تطلق الــــــــــــعنــــــــــــــــــــــــــــــــــان لبعض الجوانب فى شخصيتك قد تكون محمودة ، أو قد تكون مذمومة ، فـــــكـن حـــــذرا.
(14  ) لابد أن تختار المعتقدات المحفزة للنجاح ، والنتائج التى ترجوها ، والتخلص من تلك التى تعوقك؛ ومهما كان العالم كئيبا من حولك ، فـــــــــــبــــــقــــــراءتـــــــك لإنجازات الأخرين تستطيع أن تخلق التى تسمح لك بالنجاح  .
(15) المرء لا يقوى بسهولة ، فـــــــكــــــلـما ازدات محنة ازدات قــــــــــــــوة ، والنفس لا تزكوا حتى تمحص بالبلاء.
(16) لو أن شخصا ما يؤمن بعدم فاعليته فى شىء ما ، فما هو مقدار قدراته التى سيستدعيها ؟!
إنه لن يستدعى أى شىء من قدراته ، فإنه أرسل بالفعل رساله الى مخه بتوقع الفشل ، لذا فإن الشخص سيقوم بأفعال هزيلة ويعزز من اعتقادته السلبية.. والعكس من ذلك صحيح تماما ، فلو كنت تؤمن بكل جوارحك أنك ستنجح ، فما هو مقدار ما ستستخدمه من قدراتك ؟!
إنك ستستخدم قدرا كبيرا جدا منها وتشعر بالإثارة والنشاط ، وتوقعات كبيرة بالنجاح ، ولذا فإنك ستمضى بخطى واسعة تجاه تحقيقه  .
(17) لا يوجد شىء اسمه الفشل ، إنما هناك نتائج فقط ، لذا فإنك إذا جربت شيئا ولم تحصل على النتيجة التى ترجوها ، فيجب عليك أن تستخدم تلك المعلومات من أجل إيجاد الخصائص الأكثر تحديدا لما ينبغى عليك فعله من أجل تحقيق النتائج المرجوة لذا " فما الذى تفعله أو ستحاول فعله إذا علمت أنك لن تفشل "؟!
(18 " ليس من الضرورى أن تفهم كل شىء ، كى تكون قادرا على استخدام كل شىء" ولكن من الضرورى أن تكون قادرا على وعى بمقدار ما تحتاجه ، وعلى وعى بما هو جوهرى وما ليس كذلك لذا فإن هناك توازنا بين الإستخدام والمعرفة.
(19) إن أحد مفاتيح النجاح تكمن فى حب ما تعمل  .
(20) لا يوجد نجاح دائم دون الإلتزام الدائم لذا فلا يوجد نجاح عظيم بدون ألتزام شديد.
(21) إذا ما أعتقدت أن مشكلاتك ستتراكم بداخلك حتى تفيض ، فهذا بالضبط ما ستشعر به.
(22) من الأمور الطريفة فى الحياة أنك إذ لم ترضى إلا بالافضل ، فسوف تحصل عليه.
(23)العقل يستجيب لأى إشارات تعطيها له ، فإذا ما أعطيته إشارات توحى بالألم فسوف تشعر بهذا الألم ، وإذا ما أعطيته إشارات توحى بالراحة فسوف تشعر بالراحة.
(24)إن السبيل إلى استنباط الإستراتجيات عند شخص ،هو معرفة إنه سيخبرك بكل شىء تحتاج إلى معرفته عن استراتيجياته ، وسيخبرك بذلك شفهيا ، وبطريقة حركة جسده وعن طريق استخدام عيونه.
(25) لو أردت أن تكون قويا ، تظاهر بأنك قوى.
(26) " النجاح الوحيد فى الحياة هو أن تستطيع أن تحيا حياتك بالطريقة التى تريدها  "
(27) إن أدواتك الفعالة تكون بلا فائدة ما لم يتوافر لديك فكرة جيدة عن أستخدام هذه الأدوات فى تحقيق ما تريده بها.
(28 خطط لقضاء ساعة أو أكثر للتعرف على ما تتوقع لنفسك ، ماذا تتوقع ان تكون ، وماذا ستفعل ، وفيما سنساهم ، ماذا سترى ، وماذا ستبدع ، ولكن هناك تحذير هام جدا وهو" ألا تضع حدواد أو قيود على ما يمكن تحقيقه"
(29) هناك خمس قواعد فى صياغة الأهداف  :-
1-  قم بصياغة هدفك بكلمات واضحة وحدد ماذا تريد أن يحدث  .
2-  كن دقيقا بقدر الإمكان ، وما هى مواصفات الهدف الذى تريده ، وكلما كانت مواصفاتك دقيقة ، كلما ا ستطاع عقلك تحقيق رغباتك  .
3-  لتكن إجراءتك واضحة.
4-  تحكم فى العملية ، يجب أن تبداء أهدافك وتبقى بيدك أنت.
5-  اثبت أن أهدافك سليمة ومقبولة ، اذا فلا بد أن تدرك سبب رغبتك فى هد فك هذا.
(30) إذا كنت تعرف أنك لن تفشل فى موضوع ما ، فماذا تود أن تفعل بخصوص هذا الموضوع ؟ وإذا كنت واثقا تماما من النجاح ، فما الأنشطة التى ستقوم بها ، أو ما التصرف الذى ستقوم به؟!
(31) إذا كان لدى الإنسان أسباب كافية ليفعل شيئا ، فهو يستطيع أن يفعل أى شىء.
(32) من الأفضل أن تضع سياسة تمكنك من الوصول إلى ما تريد ، وأسلم طريق لتحقيق التفوق هو تقليد أو (محاكاة) شخص يكون قد حقق ما تتطلع أنت إلى تحقيقه ،و إذا لم تعثر على النموذج الصالح ، يجب أن تحزم أمرك فى البحث عنه وإيجاده بأى طريقة.
(33) " إذ لم يكن لك تصور واضح لما تريد أن تكونه ، فكيف تكون لديك الفرصة لتحقيق هذا التصور ؟! وكيف تستطيع أن تصيب هدفا ما لم تكن تعرفه؟!"
(34) تذكر أن العقل يحتاج إلى رسائل ( مؤشرات) واضحة لما يريد تحقيقه ، إن عقلك لديه القوة لإعطائك كل شىء تريده ، ولكنه لا يفعل ذلك إلا إذا كان كل شىء أمامه واضحا ومباشرا  .
(35) أحد مقايس النجاح هو مدى قدرة كلمتنا على التعبير عما نريد بمنتهى الدقة  .
(36) خمس نقاط إرشادية لتوجيه الأسلة الذكية الدقيقة:-
1-  ليكن سؤالك محددا.
2-  اسأل شخصا يمكنه مساعدتك.
3-  ليكن تقديرك للشخص الذى تسأله سليما.
4-  ليكن سؤالك مركزا وملائما ، فإذا لم تكن مقنعا بما تطلب ، فكيف يقنع الأخرون بما بسؤالك!!،لذا ليكن سؤالك عن اقتناع تام ،اجعل ذلك يبدو فى كلماتك وفى فلسفتك ،اجعل الأخرين يشعرون بثقتك بما تريد ،فإن كنت واثقا ، ستنجح لا محالة  .
5-  استمرفى السؤال بإلحاح حتى تحصل على ما تريد، وهذا ليس معناه الإستمرار فى سؤال شخص واحد ، ولايعنى أن تسأل بطريقة واحدة ثابتة ،إنك تحتاج إلى تنميه فراستك فى معرفة ما ستحصل عليه ؛كما تحتاج إلى امتلاك المرونة فى تغيير شخصيتك.
(37) إذا أردت أن تكون اتصالك وحوارك فاعلا فيجب أن تتخلص من المفردات الغامضة.
(3 عندما تقول لنفسك :"لا أستطيع القيام بهذا العمل  "
يلى ذلك "وما الذى سيحدث لو أننى إستطعت ؟"
والإجابة قد تكون قائمة طويلة من الأحاسيس والأفعال الإيجابية المشجعة ، إن ذلك يخلق تصورات جديدة للاحتمالات ، ومن ثم يخلق حالات وتصرفات وربما نتائج جديدة ؛ إذا سألت نفسك هذا السؤال ، فإنك تغيير فسيولوجييك وتفكيرك ليصبحا أكثر فاعليه ، ويمكن أن تسأل هذا السؤال أيضا " ما الذى يمنعنى من القيام بهذا الأن؟"
(39) التعبيرات و الأفكار الخاطئة تجعل المخ كسولا.
(40)الأسلوب الوحيد لكى تعطى أحكاما عادلة ، هى أن تكون لديك نقاط منطقية للمقارنة.
(41) ركز على اللغة التى يستخدمها الآخرون ، وحاول أن تحدد أشياء كالحقاق العامة والأفعال غير المحدودة والأسماء غير المعروفة.
(42) فى البرمجة اللغوية العصبية  (NLP) تسمى الأسئلة الأتية بأسئلة النتائج  :-
1-  ماذا تريد ؟
2-  ما الهدف ؟
3-  لماذا أنا هنا ؟
4-  ما الذى أريده لك ؟
5-  ما الذى أريده لنفسى ؟
(42)حينما تسأل ، اختر الأسئلة التى تبدأ بكيف ولماذا ؛ فالأسئلة التى تبدأ بلماذا تمدك بالأسباب والتغيرات والتبريرات والأغذار ، ولكنها غالبا لا تعطى معلومات مفيدة ، فمثلا لا تسأل الطالب وتقول له : لماذا لديك مشكلة فى مادة الرياضيات؟ ولكن أسئله  ..
عما يحتاج لكى يتحسن فى هذه المادة . والأسئلة التى تبدأ بكيف تعرفنا ما سنقوم بفعله على وجه الدقة.
(43) إن الصديق الذى يفهمك يلعب دورا مهما فى تشكيل شخصيتك.
(44) الألفة :- هى القدرة على التغلغل داخل عالم الفرد ، وجعله يشعر بأنك تحسن فهمه ، وجعله يشعر بوجود رابط قوى مشترك بينكما ، والألفة هى الأداة الوحيدة لتحقيق النتائج من الآخرين  .
(45) كيف نخلق الألفة والمحبة ؟
إننا نخلق الألفة والمحبة والوئام من خلال اكتشاف الأشياء المشتركة بيننا ، قد تكون طريقة التفكير ن نفس التصرفات ،....،....... ويتم اكتشاف الأشياء المشتركة بيننا عن طريق  1- الملاحظة الشديدة  2- المرونة الشخصية
(46) لكى تتخاطب مع الآخرين بطريقة فعالة ، يجب عليك أن تدرك أننا جميعا مختلفون فى الطريقة التى نفهم بها العالم.
وحين تخاطب الآخرين من الأفضل أن تعكس صوته وأسلوب صيغته للعبارات بنفس الطريقه ، لذا فإن أى وقت تشعر فيه بجو من الألفة مع شخص ما ، فإنه من الطبيعى أن تعكس فسيولوجياته أو نغمة صوته  .
(47) تذكر أن الأحساس بالألفة لا يعنى مجرد أنك تبتسم ، إن الألفة تعنى إيجابية الرد.
(4 بعض الناس إذا أظهرت حبك لهم مرة واحدة ، فقد أظهرت لهم حبك إلى الأبد ، وبالنسبة لغيرهم يجب أن تثبته لهم كل يوم  .
(49) إن الطريق الوحيد إلى التواصل هو معرفة المرونة الدائمة الحكيمة الواعية.
(50) أعظم فاتح يكسب دون حرب ، وأنجح مدير يقود دون إصدار الأوامر ، ويسمى هذا "ذكاء عدم الهجوم  ".
(51) " إطر الإتفاق" تتكون من ثلاث عبارات يمكن أن تستخدمها لتعبر عن إحترامك الشخص الذى تتواصل معه ، وتحافظ على المودة بينكما وهى:-
1-  إننى أقدر.....
2-  إننى أحترم.....
3-  إننى أتفق معك....
وإذا قلت هذا فإن الشخص الآخر يحس أنك تحترمه عندما تتحدث معه بهذه الطريقة ويحس بأنك تسمعه ولايكون عنده ميل للخلاف أو المقاومة ، وليس هناك داعى أن تقول أثناء حديثك " هذا صحيح و لــــــــــــــــكـــــــــن ...." فإن ذلك يعنى أنه ليس صحيحا أو ليس مناسبا ويمكن أن تستبدل كلمة لكن بكلمة " و " " ومن وجهة نظر أخرى " "وفى تصورى  .."
(52) لتكن إجابتك ذكية حتى وإن عوملت بغباء  .
(53) إذا أردت أن تنجح ، لابد أن تتعلم كيف تواجه الرفض ، وأن تتعلم كيف تجرد هذا الرفض من كل قوته وسلتطه  .
(54) كم عدد مرات الرفض التى يمكن ان تتحملها ؟؟؟!
(55)ليس هناك نجاحا حقيقا بدون رفض ، فكلما واجهت رفضا كلما تحسنت وتعلمت اكثر ، وكلما أقتربت من الوصول إلى نتائجك.
(56) " إن الشىء لا يكتمل بمجرد الوصول إليه ، وإنما يكتمل عندما تصل إلى نهايته  (57) الذى يرتسخ فى ذهنه أن الدنيا مشرقة سوف يجدها كذلك ، والذى يرتسخ فى ذهنه أن الدنيا كئيبة مملة سوف يجدها كذلك أيضا ، والذى يرتسخ فى ذهنه أن العمل والإنتاج شىء مثير ولذيذ ،سوف يستمتع بما يفعل ، والذى يرتسخ فى ذهنه أن العمل والإنتاج عبء وواجب ثقيل ، سوف يحس بالتعب والإرهاق لدى أى مجهود ، والذى يميل إلى التفاؤل سوف يجد زاد للتفاؤل فى كل شىء يصادفه ، والذى يميل إلى التشاؤم سوف يجد ما يدعوا إلى التشائم فى كل خطوة يخطوها.
(58) إذا وصلت إلى قمة النجاح لنفسك فقط ، فسوف تسقط من فوق فوقها..
وقال تعالى :"من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم فى الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون".
وفى تفسيرها :- " قوم من أهل الإسلام يعملون العمل الحسن لتستقيم به دنياهم لا يريدون به وجه الله والدار الآخرة ، فيدخلون به النار ويخرجوا من دائرة الإيمان  ".
(59) الآن تستطيع أن تفعل ما تريد بعد أخذ الإذن من المعتقد والتصور والفكر
وإلى لقاء آخر مع ملخص لكتاب آخر
دمتم لى أصدقاء


الجمعة، 8 يوليو 2011


بسم الله الرحمن الرحيم


انتبه ,,,, لي ظروفي




تشير احدى الدراسات الى ان البشر يشغلون تفكيرهم بما نسبته 95% فيما يخصهم وما يتعلق بهم وما له
علاقة بهم
.....





باقي النسبة المئوية موزعة
على
الاحداث التي هي في الواقع
أهم من من كل ماشغلته هذه النسبة



وبينما يظن الإنسان أن الحياة كلها تتنتظر تصرفاته وتتوقف على ما يمر به
ويعطي ظنه هذا ما نسبته تلك
العاليه فإن الواقع
يؤكد أن النسبة الصغيرة في تفكيرك من الأحداث هي ما تشغل الدنيا وليست كما تظن





أمس اتصل بي زميل مهنى وصديق
على الهاتف..... لم أجبه

أهملت المكالمة... لماذا؟
لانني كنت في إجتماع عمل مهم جداً يتوقف عليه قرارات يجب على أخذها
مع عميل جديد للمكتب ... اتصل بعد ربع ساعة .... كررت إهمال
المكالمة .....
بعد ساعة اتصلت به وكنت مشغولة البال بالظرف الذي أمر به ....
رد علي صديقى والغضب ظاهر من نبرات صوته.... قلت له قبل كل شيء وبعده....
ما
دعاني الى فعل هذا هو كذا
وكذا...... أليس المفترض أن يعذرني؟

أليس المفترض ان يقول اذن انتى معذورة حيث كانت مكالمتي في وقت عصيب ومن نحو هذا
الكلام
...
هل تتصورون ما قاله
قال : وقبل يومين حين لم تردى هل كنتى أيضا في إجتماع عمل ...!!
صدمت فعلا.... انه حتى لم يسأل عما إنتهى إليه الأمر ....ولم يسألني
بكلمة
واحدة عما توصلنا له أنا والعميل .... بل ذكرني بحوادث ماضية تدعم
رأيه وتقوي موقفه
......





كدت اغضب
وأنفعل

لماذا أنا فقط من هو على خطأ
أوليس لي عذر مقبول
ألم يخطئ هو حين لم يقبل العذر
الم يخطئ حين لم يسأل
ولكن أبتسمت بيني وبين نفسي إبتسامة باهته كعادتي في هذه المواقف وانهيت المكالمة بكلمة إعتذار





تذكرت ان
البشر ركبت فيهم
صفة انهم ينظرون للاشياء من منظورهم هم لا من منظوري أنا ...
بل انهم يتحركون من منطلق خرائطهم الخاصة بهم الي تشكلت من خبرات عميقة ومتأصلة





خاطبت نفسي
ومازال
الموبايل في يدي
لا تدعى تفكيرك المضخم والمبالغ فيه يجعلك تحيدى
نفسك لأجل
البشر... انهم يهتمون ويتحركون لاجل رغبات معينة تحركهم..... ويسعون
الى هنا وهناك
ليحققوا مكاسب لهم..... وكما انك لا تعيرى ذلك انتباها فانهم كذلك
.... ومثل ما انك
في يومك وليلتك تتحركى يمينا وشمالا وفق قناعاتك وقيمك.. فالناس كذلك







فعذراً يجب علينا دائماً
الإنتباه لمن حولنا من الأصدقاء الذين يهمنا أمرهم



وعذراً .... لنا جميعاً ظروفنا !!!!






 

بسم الله الرحمن الرحيم
قانــون البـــذور
كلمات جميلة

لو نظرت إلى شجرة تفاح .. قد تراها تحمل نحو 500 ثمرة ،

وداخل كل ثمرة هناك 10 بذور وهذا عدد كبير من البذور ..

وهذا قد يقودنا للتساؤل !!


'
لماذا
نحتاج لكل هذه البذور كى تنمو
بضعة اشجار قليلة اخرى ؟
'


لدى خالق الطبيعة سبحانه شئ يعلمنا إياه .. وهو :

(
معظم هذه البذور لن يرى نموا ..

فإذا كنت ترغب في التأكد من حدوث نمو لشجر جديد

فمن الأفضل أن تكون هناك فرص متعددة
)


وهذا
يعنى في مجالات أخرى :
انك قد تتقدم إلى عشرين
مقابلة


كي تحصل على وظيفة واحدة .. وأنت قد تختبر 40 شخصا

كي تجد منهم واحد مناسب لتوظفه .. وقد تتحدث مع خمسين
عميلا


كي تبيع منزلا واحداً أو سيارة واحدة أو مكنسة كهربائية
واحدة


أو تسوق بطاقة واحدة أو حتى فكرة واحدة .. !


وقد
تتعامل مع 100 شخص تعرفهم لتجد بينهم صديقاً واحداُ

 
وهكذا حينما نتعلم نحن قانون البذور ،

فإننا لن نصاب بكل هذا القدر من خيبة الأمل ..

ونتوقف عن الشعور بأننا ضحايا .


فالقوانين الطبيعية لا يمكن أن نتناولها بصفة شخصية ..

فقط علينا أن نفهمها ونتعامل بها ..




وفى مقولة مختصرة

'
الأشخاص
الناجحين يواجهون فشلا أكثر
,

ولكنهم فقط يبذرون بذوراً أكثر
'
 
ولأننى أحبكم فى الإنسانية
لذا
أدعو الله أن نكون جميعاً ممن يبذرون بذوراً كثيرة جداً